النهج الخاص ب BIHUB

الصحة والقوة البدنية

أحدث الحلول عن طريق الطب الرياضي

التحديات الرئيسية

مؤشرات بيولوجية جديدة للأحمال الداخلية

مراقبة الاستجابة البدنية والنفسية لأحمال التدريب والمنافسة لدى رياضيين من أجل تفادي حالات خطر الإصابة والتنبؤ بها بشكل أفضل.

إنشاء منتجات غذائية مخصّصة

إنشاء منتجات غذائية مخصّصة لتحسين أداء الرياضيين في كل لحظة من الموسم، سواء كان في التدريب أو المنافسة.

تقنيات وإجراءات جديدة في ميدان التصوير الطبي

تحسينات في تشخيص الإصابة والتكهن التوقع بها من خلال التقنيات الطبية مثل المقاومة الحيوية bioimpedance، والتصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي العالي الدقة، والموجات فوق الصوتية.

علاجات الطب البيولوجي والمستجدات الجديدة

تحسين وتطوير علاجات جديدة مثل البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) أو الخلايا الجذعية من أجل تعافٍ أكثر فاعليةً وتقليل حالات الانتكاس.

وسائل العلاج والتعافي الشخصية

نقوم بتطويرالتكنولوجيا التي تحتوي التنوع بين الواقع الافتراضي حتى تقصير فترات التعافي و المراقبة عبر الحاسوب لتحليل النشاط الحيوي .

وضع مجموعة من البروتوكولات للعودة إلى اللعب

وضع بروتوكولات مركبة ومتعدّدة التخصصات لتقدير الوقت اللازم قبل العودة إلى التدريب بسبب مرض أو إصابة رياضية.

الصحة والقوة البدنية

نقوم بالبحث وبتطوير حلول للوقاية، والتشخيص، والعلاج من أجل تمكين اللاعبين من العودة إلى الميدان.

في عالم تنافسي من هذا القبيل -حيث تزداد التدريبات والمباريات حجمًا وكثافةً باستمرار- من واجبنا أن نرعى ونحمي الصّحة العامّة للاعبينا وفرقنا. إن إمكانية فهم عوامل الخطر التي تتسبّب في التّعرض لأمراض أو إصابات رياضية معيّنة تسمح لنا بتقليل تأثيرها والمساهمة في تحسين الأداء الفردي والجماعي.


يلجأ هذا القسم إلى استخدام الطب الرياضي، والعلاج الطبيعي، والتغذية من أجل البحث وتطوير أحدث الحلول لتحسين ركائز عملنا الأربعة، وهي: الوقاية، والتشخيص، والعلاج، و(العودة إلى اللّعب). (سواء كان في التدريب أو المنافسة).


نركز اهتمامنا على إصابات العضلات والأوتار على وجه الخصوص؛ نظرًا لأنها الأكثر شيوعًا على نطاق الرياضات الجماعية، بالإضافة إلى إصابات الرباط الصليبي الأمامي؛ نظرًا لأهميتها من حيث فترة التوقف عن اللّعب وتأثيرها على اللاعبين الشباب.